Home»Débats»قناة الجزيرة في قطر …الاتجاه المعاكس ….انكشفت اللعبة ؟؟؟؟

قناة الجزيرة في قطر …الاتجاه المعاكس ….انكشفت اللعبة ؟؟؟؟

0
Shares
PinterestGoogle+

من منكم شاهد الحلقة الأخيرة من برنامج الاتجاه المعاكس؟
 = ماموضوعها؟
لقد خصصها فيصل القاسم بمنتهى الحيادية والموضوعية والنزاهة ل » توريث الحكم لأبناء الرؤساء العرب » ؟؟
موضوع شائك يقتضي الخوض فيه التحلي بالموضوعية والمصداقية والمهنية ، لسبب بسيط هو ان العالم العربي يشكل مستنقعا آسنا في هذا الاتجاه الا من رحم ربك؟
= هل كشف عورة الحكام العرب بلا استثناء ؟
= بالطبع،    سينحى باللائمة على جميع الرؤساء العرب في مصر وليبيا وتونس  والاردن  واليمن محملا إياهم كل المصائب والكوارث التي يمكن أن تحيط بالديمقراطية في العالم العربي؟
وماذا عن الخليج العربي وسوريا؟
لا  ،لا  ، لا  ، الحلقة كانت في يد برنامج مسخر من طرف  قناة عربية  ،ومكرسة لتوريث الحكم  لأبناء الرؤساء العرب دون أن يتم توجيه أية إشارة ولو صغيرة إلى قطر أو  سوريا مثلا ؟
= لم افهم؟؟
فيصل القاسم لم ولن يجرؤ على ذلك  أبدا ؟
= وضح قناعتك ؟
لن يجرؤ على تقديم الأمثلة التي ذكرت لسبب بسيط ، هو انه يدرك أكثر من غيره ،  انه لن يمكث ساعة واحدة مشرفا على اتجاهه الذي سيصبح معاكسا حقيقة وليس مجازا ، إنها جريمة سيحاكم على اقترافها   ولن يفعل ذلك لا اليوم ولا غدا ؟؟
= لقد انفضحت اللعبة إذن ؟؟
 لعل الحلقة الأخيرة من البرنامج  تؤكد لمن لا زال يحتاج إلى تأكيد أن قناة الجزيرة وبرنامج الاتجاه المعاكس من خلالها  حيث  يلعب فيه  فيصل القاسم دور إشعال النار ، ثم يسارع كي يرتدي لباس الاطفائي على حد تعبير  » أصداء » الأسبوعية المغربية ولسان حاله  يردد  » ياجماعة ، ياجماعة، رجاء رجاء، دقيقة من فضلكم  » اللعبة انكشفت والجزيرة لم يعد احد يثق بها  ، وببرنامج فقد الكثير من بريقه إذا جاز الحديث عن بريق ؟؟
= وماذا عن قصة الاميرالخليجي  الذي استغل فرصة سفر أبيه الحاكم لقضاء إجازته السنوية ليقود انقلابا ضده وورث الحكم عنه؟؟؟
= تقصد …..؟
أكيد أن فيصل لن يجرؤ ، فالأمر بمثابة جريمة  يستحق عليها الطرد قبل إنهاء الحلقة؟؟؟
= أريد أن أسالك واعذرني على صراحتي ،  كيف بدت لك  صورة المغرب ضمن الحلقة؟
طبعا لم يفلت المغرب من سهام حاقدة ، فقد افلح كعادته في تمرير إيحاءات تمس بالبلد وبمكانته الحضارية ، البرنامج عموما لم يتوان في استعمال أحط الأساليب للنيل من سمعة البلدان التي لا تتقاسم وقطر مواقفها في السياسة والمال والأعمال ، وتتقاسم معها ذات القناعات والمواقف السياسية حيال بعض القضايا هذه حقيقة لا غبار عليها .
= انفضحت اللعبة إذن؟؟؟؟
لا إلاه إلا الله
= محمد رسول الله
 في سياق متصل  شكل عرض خريطة المغرب بمعزل عن صحرائه من قبل قناة الجزيرة موضوعا استأثر باهتمام الرأي العام السياسي والمدني  وأحدث رجة في الأوساط الإعلامية المغربية و دفع المغاربة إلى مقاطعة قناة  الجزيرة ، وترسخ  القرار الشعبي العفوي الذي يقضي بمقاطعة قناة الجزيرة بمعظم فضاءات العرض الخاصة والعامة كالمقاهي وغيرها بمختلف المدن المغربية موضوعا بارزا استأثر باهتمام رجال الإعلام ومتتبعي الشأن الإعلامي محليا وطنيا  ، كما لفت أنظار العديد من المراقبين والمحللين المهتمين بالمجال السمعي البصري .وكان الشارع المغربي بقضه وقضيضه قد سارع إلى تبني هذا المنبر الإعلامي العربي أول مرة بانبهار شديد ، لكن سرعان ما تخلى عن هذه الرغبة لأسباب أهمها  إبراز خريطة المغرب مفصولة عن صحرائه  إضافة إلى دوافع أخرى هي قيد الدراسة الآن . إلى ذلك ،عرفت المقاهي ذاتها خلال  كاس العالم  تجاذبات حول امتيازات نقل مباريات كرة القدم  وشكلت الفترة بحساسيتها فورة نوعية  حتى باتت قناة الجزيرة الرياضية مثل براد أو جلباب لا تستطيع مقهى  الخلاص منه وهي التي باتت  تفيض بالجمهور جنباتها على الشارع العام حتى آخر الليل .
وفضلا عن ذلك ، ظلت  مقاهي فاس من شمالها إلى جنوبها تحتفظ في أركانها تلفزات من أحجام كبيرة جدا ، ومع ضخامة المبلغ المالي الذي فرضته الجزيرة على نقل مباريات كاس العالم ، واحتكارها لبث أطوار اكبر تنافسية عالمية  ، انفرط عقد المودة التي ظل يربطها بالجهور المـــــغربي البعيد عن هوس السياسة ، والذي يتشكل في اغلبه من المراهقين ، فعمد أرباب المقاهي إلى البحث عن أساليب  لا رياضية  مثل التشفير أو القرصنة لاستقطاب الزبائن ، فالتجأ البعض إلى قنوات استرا الألمانية فيما اكتفى الآخر  بمشاهدة اللقطات ضمن النشرات الإخبارية هنا أو هناك ، وبذلك تنضاف عقدة الكرة إلى عقدة الخريطة لدى المشاهد المغربي ، فاختمر القرار ، وتشكلت المقاطعة ، وأصبحت معظم المقاهي  في منآى عن صخب هذه القناة وضجيجها اللايتوقف ، لكن المقاهي  لم تترك جمهورها  بلا فرجة في الفضاءات الواسعة التي احتلتها من  الشارع العام  ،  بل  اقترحت على زبنائها بديلا جديدا  هو  قناة national geographie abu dhabi.   ومن غير شك أن هذا الاختيار حظي باهتمام كافة المغاربة  حيث كرسوا  القناة الإماراتية  اختيارا شعبيا بديلا ، وباتت  ناسيونال جيوغرافي  تنال رضى المغاربة وتحظى  بمشاهدات قياسية خلال  فترة وجيزة . وبهذا الإجراء ،  لم يعد لقناة الجزيرة ذلك الحضور القوي الذي يكتسح الأذواق ويستقطب أنظار المشاهدين المغاربة  . ومع  إطلاق النسخة العربية من مجلة « ناشونال جيوغرافيك » في الأسواق في الأول من تشرين الأول/أكتوبر، بحسب ما نشرته صحيفة « ذا ناشونال » الإماراتية الناطقة باللغة الإنكليزية وحسبما قال كريس جونز محرّر « مجلة ناشونال جيوغرافيك » الرئيسية لـ « ذا ناشينال »:  ترسخ هذا الانتظار الجميل  وبات حلم الكثيرين « إننا ننظر إلى ناشونال جيوغرافيك باعتبارها جسراً يربط بين مختلف الدول والثقافات والأديان والأعراق »، وأضاف: « وإننا نشعر بشدة أن إنشاء النسخة العربية سوف يساهم في وصولنا لفهم العالم ويساعد على تعزيز ذلك الفهم ». في علاقة بالظاهرة ،حاورنا مواطنين  مغاربة ممن لهم رأي واقعي فيما يجري،  ونقلنا انفعالاتهم وحماسهم فكانت الورقة التالية: يقول « محمد  ك  » أستاذ  اللغة العربي متسائلا : وماذا تقول قناة الجزيرة التي يبدو أنها تسير على نفس نهج هؤلاء، حيث اكتفت في الحصاد المغاربي لمساء يوم أمس الأربعاء، بسرد خبر قصير ويتيم عن اعتقال مصطفى سلمى، بينما كانت تخصص اهتماما أكثر وتغطيات يومية من موقع الحدث خلال حركة أميناتو حيدر؟  ليخلص متسائلا  أين هي المهنية ؟ وأين حقوق الإنسان كاملة غير مجزأة؟؟
اما  الشريف كـــوزي متتبع يقظ لما يجري سياسيا وثقافيا  فيقول :الجزيرة كفضائية إخبارية منذ بداية بثها إلى اليوم ساهمت وبشكل كبير في إثارة النعرات القلبية قبل النزاعات السياسية ، وأصدقكم القول أني ماتابعتها يوما لفترة طويلة أو متقطعة ، هكذا وبدون تفكير مسبق أو جاهز ، ما كانت هي الفضائية المفضلة عندي،  وكان يأخذني العجب والدهشة ممن يقضون الأيام والليالي في تتبعها ، منذ البداية كان خطها معروف وهو إثارة البلبلة والتفرقة ، تدعي أو يدعي مسؤولوها بالديموقراطية والحرية ونبل الكلمة الصادقة،  بينما واقع حالها يقول العكس ، دولة أو إمارة في حجم قطر تغظ الطرف عما يجري بداخلها من محاولات الإنقلاب وقمع الحريات العامة،  وتعطي الدروس في مختلف المناحي فهذا مالا يستسيغه عقل ناضج ومنفتح ، ولا أظن أن المواطن العربي – وعلى كافة المستويات – تنطوي عليه الحيل والمفارقات في مجال الإعلام ، صحيح أنه يستحيل إيجاد منبر إعلامي حر أو بدون خلفيات ولكن من الضروري توفر قدر هام من المصداقية وسياسية . »واضحة في المجال.
  لكن « محمد نديم   »  من رواد مقهى بحي  تجاري فيقول بغصة   » لم نعد نذهب إلى مقهى متعاقدة مع قناة تلفزية مذيعوها مثل ببغاوات بليدة ، يكررون  نفس الأخبار على مدار  الساعة مع إدراج خبر عاجل سرعان ما يعاد بثه بعد ثوان بقنوات رديفة . ولم يمهله كثيرا    زميل  له  حيث    تدخل مقتحما كي يؤكد  انه يفضل قناة موضوعاتية  مثل ناسيونال جيوغرافي  بدل قناة إخبارية  معادية أضحت مملة ومتحيزة . ويسجل نبيل من المغرب رأيه بالقول :صحيح ،  ليس هناك في العالم بأسره قناة أو صحيفة إخبارية محايدة 100 بالمائة، لأن القناة أو الصحيفة يبقى وراءها أشخاص هم بشر لهم خلفياتهم الفكرية والسياسية والدينية إلخ، وأنت كصحفي تعلم أن لكل قناة أو صحيفة خطها التحريري، ورغم هذا تبقى في رأيي قناة الجزيرة القناة الأكثر حيادية وحرفية في عالمنا العربي والإسلامي، والرائدة في مجالها بدون منازع، وتلتزم قدر المستطاع بإظهار الرأي والرأي الآخر ». لكني تحفظي لا أخفيه لها بسبب عدائها غير المبرر لقضيتنا الأولى إلا وهي صحراءنا المغربية « 
  ويدعم رأيه « مصطفى نوران »  أستاذ معلوميات بالقول « إعلان الحرب على الجزيرة هكذا  وصريحة ومعلنة من قبل العديد من المواطنين يأتي حسب تقديرنا ضدا على عدائها الواضح  لوحدتنا الوطنية » ويضيف مستدركا   » الأمر لا يقتصر على عينة من المواطنين  ، بل حتى من قبل عدد من المنابر وأقلام الصحافة الوطنية هذه الأيام ، ألا ترى معي أن معظم جرائدنا اليومية كانت مستقلة اومتحزبة   انتفضت بعد مرحلة إذعان وانصياع شبه كامل لامتلاءات هذه الأخيرة ،يقصد  قناة الجزيرة ؟؟  إنها قطيعة مشروعة ضد هذه القناة التي نحترمها ولا تحترمنا »  يضيف ذات المتدخل  » حتى أنها لا تخجل من إعلان معاكستها لوحدة المغرب الترابية وللسيادة المغربية على كامل أرضه   بإبرازها المغرب منفصلا عن صحرائه رغم أن البلدين يعرفان علاقة ديبلوماسية عادية .
 ويتفق حسن فرتيني مع طرح الأغلبية معبرا  » لك الحق صديقي في القول أن قناة الجزيرة تهمل ما يجري في دويلة كقطر،  وهي قناة تبحث في الثغور للوصول إلى الخبر.ولكن صديقي في مجال القنوات الفضائية لا يهمنا نحن سوى الخبر من منبعه ، فلنا عقل يميز،  فكل قناة أو صحيفة لها أهدافها السياسية التي لا يمكن استثناء أي شيء يصل إلى الناس،  بأنه خال من خلفيات ، وعلى المتلقي غربلة الخبر والاستفادة من المصداقية التي يبدو أنها ستكون  مؤقتة.ومن المحقق أن قناة  الجزيرة بموقفها العدائي غير المبرر من الشعب المغربي تلقت ردا مزلزلا ، فرأسمال القناة هو جمهورها ، ومادام التلفزيون المغربي ينعم في بؤسه ، فان محرك البحث لدى المغاربة يشتغل بلا كلل إلى حين العثور على قناة تلبي حاجته وطموحه ، لكنها  لا تجرح كرامته وتعتدي على حقوقه التاريخية والجغرافية .

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

10 Comments

  1. marocain
    21/10/2010 at 18:30

    je suis de ton avie mr aziz bakouch,et pour consolider tes jujemments,je tien a discuter juste l evennemment de « kidnapage »de mr mustapha ould salama par les theroristes nommés polizario,et la façon de traitemment de ce sujet par ce canal qui se montre neutre,la realité c est que « aljazeera »qui a perdu le repect des marocains,n est qu un outil entre les mains de certains marionautes,qui impose leur point de vue par force de puissance monitaire,meme si leurs points de vus sont contre tous les normes de logique et de l egalité.il suffite de faire une petite comparaison entre la façon de traiter le sujet d’ould salama,et celui de la nommée »aminato haydar »,pour voir la realité de ce canal »qui se croit,ou qui veut faire croire qu il est neutre »!!!

  2. TAHER
    21/10/2010 at 18:30

    aljazeera=arabisme+sionisme.

  3. BANI DRAR
    21/10/2010 at 21:07

    aljazeera hagouda ala almaghrib + aljazeera zero ………….

  4. azziz_bakouch@yahoo.fr
    21/10/2010 at 23:37

    القارئ المغربي
    اتفق معك جملة وتفصيلا
    شكرا لمرورك

  5. Mounir
    22/10/2010 at 13:30

    الجزيرة ليست محايدة وليست حضارية لهذا افضل قناة العربية لانها تتميز بشيء من الواقعية. اما عن اختراقها من طرف العصابة الجزائرية فهذا واضح وضوح الشمس. انظرو مثلا الى ذلك المذيع الجزائري عنما كان يحاور احد اخوتنا الامازيغ حول الاهتمام باللغة والثقافة الامازيغة فقال له بما معناه « اليس هذا فقط للضغط على الجزائر في قضية القبايل ».اين هو الحياد هنا؟ اما في قضية صحرائنا فاني اقسم بالله العلي العظيم ان كل التعليقات التي كتبتها على موقع الجزيرة واتهمت فيها جنرالات الجزائر لم ينشر منها اي تعليق الا مرة واحدة لكن فوجئت بتعليق تبث قبله مطابق له عكسيا وكأن المعلق قرأ تعليقي. حينها علمت ان المعلق من الجزيرة نفسا

  6. Ismael
    22/10/2010 at 14:14

    Aljazeera est le porte parole de l’algérie ni plus ni moins et ce a cause des nombreux journaleux algériens qui y travaillent et qui ont été lobotomisés pendant des décennie par la propagande boumedienniene qui ne vit que pour la haine du Marocain mais 35 millions de marocains sont prés a donner leurs vie pour leur sahara et cette petite chaine de ce petit pays ne mérite que le mépri du grand peuple marocain cela étant nos officiels doivent bouger un peu plus que ca pour hisser notre pays a la place qui lui revient naturellement et restructurer notre armée voire lancer notre industrie militaire qui est a mon sens la seule garantie viable pour notre intégrité territoriale

  7. بلحرمة طه
    25/10/2010 at 18:47

    شكرا على الموضوع أستاذ عزيز ، أتفق معك تماما بأن الجزيرة تفتقد للحيادية و المصداقية ، فهي لا تتوانى عن إنتقاد الأنظمة العربية عن طريق بعض ( المثقفين ) التي تستضيفهم كل مرة ، و لكن عندما يصل الأمر إلى قطر و ما يحدث فيها فإنها لا تنشر أي خبر إلا ما تعلق بتجميل صورة قطر و إظهارها بصورة الدولة التي تساعد الفلسطينيين و … ، و أحد الأمثلة على النفاق الذي تمارسه هذه القناة هو إيداعها لخبر مصافحة شيخ الأزهر مع وزير إسرائيلي و قامت بتكبيره إلى حد كبير في نشراتها الإخبارية ، و نفس الواقعة حصلت مع أمير قطر الذي صافح وزير الخارجية الإسرائيلية و إجتمع معها بشكل شبه سري و لم تدع هذا الخبر قناة الجزيرة ، هذا مجرد مثال بسيط ، و لكي تغطي على فشلها هذا ، تقوم بإستغلال القضية الفلسطينية للحفاظ على ما تبقى لها من شعبية ، بإختصار لا يوجد أي قناة عربية مستقلة ، و أقصد هنا القنوات التي مقرها المركزي يوجد الدول العربية ، أما القنوات العربية التي مقرها في دول غربية ديمقراطية مثل بريطانيا و فرنسا مثل بي بي سي و فرانس 24 فلديها مصداقية كبيرة للغاية فهي تأتي بالخبر السيئ و الجيد و أينما كان حتى و إن من دولها و حتى لو كان يسيء إلى الحكومة في تلك الدول ، و أتحدى أي شخص يثبت العكس ، و لكي لا أنسى في الأخير الحديث عن تلك القناة المسماة بالعربية ، فهذه القناة أسوء من الجزيرة ، لا هم لها إلا إنتقاد كل ما يأتي من إيران و تحاول النبش في الأخبار السيئة التي تأتي من هذه الدولة ، لأن شعار هذه القناة هو : أن تعرف أكثر . ما شاء الله على هذا الشعار ، يا ريت هذه القناة تذيع لنا خبر الحكم على أمير سعودي في بريطانيا بالمؤبد ، هل رأى أحد فيكم هذا الخبر ؟ طبعا لا . في حين تناولته قناة بي بي سي بشكل متواصل طوال فترات المحاكمة ، و لكم أنتم القراء أن تحكموا و تحللوا هذه المفارقات العجيبة مع هذه القنوات العربية المدعية للحياد و المصداقية و … أنا مستعد لمناقشة أي شخص يثبت عكس هذا الكلام .
    تحياتي

  8. KRIMO
    25/10/2010 at 18:48

    ALJAZERA NE RESPECT PAS LES AUTRES CAR ELLE
    APARTIENNE A UN PAYS FRERE QUI N EST PAS EN
    LIGNE AVEC LE SAHARA MAROCAIN

  9. bm
    25/10/2010 at 18:48

    merci aziz et je dit bravo tv el manar c est la seule tv qui difuse la carte du maroc entierrement sans la separation de notre sahara merci merci el manar

  10. marocain
    25/10/2010 at 18:48

    قاطعوا هده التلفزة الشيطانة التي تكيل بمكيالين والله لو كنت أشتغل فيها كمغربي يغار على بلده لقدمت استقالتي أين أنت يا عبد الصمد ؟

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *