Home»Débats»جهة الشرق تحنّ الى عهد مهيدية الذي عيّن واليا على جهة طنجة تطوان الحسيمة؟ VIDEO

جهة الشرق تحنّ الى عهد مهيدية الذي عيّن واليا على جهة طنجة تطوان الحسيمة؟ VIDEO

2
Shares
PinterestGoogle+

ازداد السيد محمد مهيدية الذي عينه الملك محمد السادس امس الإثنين واليا على جهة طنجة ـ تطوان ـ الحسيمة عاملا على عمالة طنجة-أصيلة في 8 أكتوبر سنة 1954 بمدينة سيدي قاسم .

وبدأ السيد محمد مهيدية الحاصل على دبلوم مهندس دولة من المدرسة الوطنية العليا للمعادن لـ” دووي ” بفرنسا سنة 1981 ودبلوم المعهد العالي للإسمنت المسلح بمرسيليا سنة 1982 مساره الإداري بوزارة التجهيز، حيث تولى عدة مسؤوليات، كمدير إقليمي للأشغال العمومية بإقليم أزيلال (1987- 1993 ) قبل أن يتولى، ابتداء من سنة 1996، مهام مدير شركة تهيئة سلا الجديدة.

وقد حظي السيد محمـد مهيدية بالثقة المولوية فتم تعيينه عاملا على عمالة الصخيرات تمارة بتاريخ 11 دجنبر 2002 قبل أن يجدد الملك ثقته السامية في السيد مهيدية ويعينه في 8 ابريل 2007 واليا لجهة تازة – الحسيمة- تاونات وعاملا على إقليم الحسيمة ثم واليا لجهة مراكش- تانسيفت – الحوز وعاملا على عمالة مراكش في فاتح مارس 2010، ثم واليا على جهة الشرق عاملا على عمالة وجدة انجاد ثم واليا على جهة الرباط-سلا-القنيطرة عاملا على الرباط وهو المنصب الذي ظل يشغله إلى أن حظي مجددا بالثقة المولوية السامية ليعين واليا على جهة طنجة ـ تطوان ـ الحسيمة عاملا على عمالة طنجة-أصيلة امس الإثنين 18 فبراير 2019 .

والسيد محمـد مهيدية حاصل على وسام العرش من درجة فارس وهو متزوج وله ثلاثة أبناء.

والسيد مهيدية هو من رجالات وزارة الداخلية المشهود لهم بالجد والاجتهاد والمثابرة وكان يطلق عليه ابان تحمله لمسؤولية والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة انجاد “شاف دو شنتيي” حيث كان دائم الاشراف على اوراش العمل ودائم الالتصاق برؤساء المصالح الخارجية والقريب جدا من المهندسين والتقنيين التابعين لدائرة نفوذه . كما ان السيد محمد مهيدية كان رجل التواصل بإمتياز مع مختلف الشرائح المجتمعية مهما تواضع أو علا شأنها لا فرق بين هذا وذاك. فجهة الشرق تحن الى مسؤول من عيار مهيدية لانقاذها من موت بطئ محقق يحاصرها من كل جهة .في ظل غياب مطلق لسلطة الوالي ؟
المصدرrespress.ma

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

1 Comment

  1. hicham
    17/07/2019 at 17:47

    الأخطبوط الوالي مهيدية
    *

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *