Home»Débats»VIDEO ثانوية عمر بن عبد العزيز بوجدة : أول ثانوية بالمغرب و قرن من العطاء

VIDEO ثانوية عمر بن عبد العزيز بوجدة : أول ثانوية بالمغرب و قرن من العطاء

1
Shares
PinterestGoogle+
 

بحضور السيد محمد مهيدية والي الجهة الشرقية عامل عمالة وجدة انكاد ، رئيس المجلس العلمي ، المدير العام لوكالة تنمية اقاليم الجهة الشرقية ، مدير أكاديمية الجهة الشرقية ،و النائب الاقليمي لنيابة وجدة انكاد ،  بالاضافة الى العديد من رؤساء المصالح والادارات ، وممثلي بعض جمعيات المجتمع المدني ، وجمعيات الآباء والأمهات …خلدت ثانوية عمر بن عبد العزيز الذكرى المئوية لتأسيسها  سنة 1915 ، حيث تعتبر اول ثانوية  بالمغرب
افتتح الحفل باطلاق اسراب من الحمام  الأبيض رمز السلم والسلام ، وفأل التفاؤل والأمل في المستقبل بالنسبة للأجيال التي تقوم ثانوية عمر بن عبد العزيز بتخريجها سنويا وطيلة قرن من الزمن ، قرن من العطاء ، حيث تخرج الآلاف من الشخصيات التاريخية  في العديد من المجالات  العلمية والأكاديمية ، بل والسياسية ايضا …
أجل ، بحلول سنة 2015، حلت  الذكرى المئوية لتأسيس أول ثانوية بالمغرب  » ثانوية عمر بن عبد العزيز « ، التي استقبلت التلاميذ لأول مرة في فاتح شتنبر 1915 وهي تحمل اسم  » ثانوية الفتيان  » (lycée des Garçons)، قبل أن يتحول اسمها بمناسبة افتتاح الموسم الدراسي 1959/1960 إلى « عمر بن عبد العزيز » وتصبح ثانوية مختلطة للبنين والبنات.

تعد « ثانوية عمر » وهو اللقب الذي يطلق على هذه الثانوية العريقة، التي تعتبر مؤسسة رائدة  في العلم والتحصيل على المستوى الجهوي والوطني بالنظر إلى استقطابها لأبرز التلاميذ المتفوقين بالجهة الشرقية في شعب التعليم التقني والرياضيات. وهي تضم اليوم أكثر من 1300 تلميذ يدرسون بمختلف الشعب بما في ذلك « الأقسام التحضيرية  » الخاصة بالمدارس العليا للمهندسين، كما تعتبر « ثانوية عمر بن عبد العزيز » مؤسسة النخب المغاربية والفرنسية بامتياز، بالنظر للعدد الكبير من النخب الذين تلقوا تكوينهم الأكاديمي بها.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

5 Comments

  1. تلميذ سابق بالثانوية
    22/03/2015 at 12:15

    كم كان جميلا لو استدعى المنظمون كل الأطر التي مرت بالثانوية، و التي كان لها فضل كبير على المؤسسة..فهل يعقل أن يستثنى من حضور هاته التظاهرةالدكتور الاسماعيلي ، ذلك الرمز الكبير الذس لم يذكر اسم المؤسسة إلا و كان اسمه حاضرا في الأذهان.. رجل محنك يقود سفينة عمر باقتدار، بما يقارب 3000تلميذ.إنه نكران الجميل يا سادة، و حضور هاته الشخصية و من جاء بعده كان ضروريا ، فتحية لهذا الرجل النزيه و لرجال أتوا بعده ،عملوا في أقسى الظروف حيث لم يتوافر حتى اعوان الكنس ، ناهيك عن الحراس الذين تعج بهم المؤسسة اليوم

  2. استاذ
    22/03/2015 at 14:03

    متى تعطى اهمية اخرى مماثلة لثانوية عبد المومن و ثانوية زينب النفزاوية؟سؤال نطرحه على الجهات المعنية؟

  3. عبدالله
    23/03/2015 at 09:40

    صدقت يا أخي.فغياب المدير اسماعيلي عن هذا الحفل هو جحود لما قدمه هذا الهرم في ميدان التعليم..و هكذا يتم مسح ذاكرة عمر بن عبد العزيز من أهم و أزهى فترة في تاريخ هاته المؤسسة العريقة.للإشارة فقط فإن اسماعيلي من طينة الكبار لما يمتاز به من عفة و نزاهة و ثقة بالنفس..و ما عرف الناس عنه و لا سمعوا أنه كان متملقا أو وصوليا

  4. rachid
    24/03/2015 at 00:45

    c est ca le sort de ceux qui travaillent et œuvrent en silence;ils sont toujours oubliés mais ce sont de vrais hommes car ils ne sont pas des opportunistes et ne cherchent pas a se démarquer.mais si les hommes les ignorent Allah les récompensera

  5. عادل
    28/06/2018 at 09:37

    كل هذا الطراء كان سابقا و الان يجب اعادة كنابة التاريخ و الدليل انظروا الى نتاءج التلاميذ

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée.